Skip to main content
  • Layla Akik, maman de Youssef Saidana, disparu le 31 juillet 2020.
  • بلادنا احتقرتنا و على الهجرة أجبرتنا و للموت بعثتنا أحياء لم تحترمنا هويتنا و عزتنا في بلاد الأجانب تخلت عنا في البحر دفنتنا سامحيني امي سامحيني على ما سببته لك من وجع الفراق و الم الاشتياق لم تفرحي برامي عريسا و لم تورينا الشر مثل كل الناس سامحيني امي انا اتالم بشدة كنت اريد ان ادخل على قلبك الفرحة و اعينك على حمل الحياة كنت أتمنى أن اعوضك عن تعبك و شقائك و لكن في بلادنا لم نتمكن من تحقيق احلامنا . قررت الرحيل حتى احسن مستوى معيشتي و اتزوج مثل  اندادي و اكون عائلة وانجب اطفال و لكني جائني الموت و أخذي مع امواج البحر دفنتني و يا أمي العزيزة وصية لا تنساني و تخيليني في كل شاب و صبية و كوني مناضلة في هذه القضية حتى تتحقق العدالة و المساواة و الحرية للاجيال القادمة و تصبح حقوق كل البشر متساوية و محفوظة اوصيك يا ابي ان تعتني بأمي الحنينه علينا تركتها أمانة  تكفلها انت و اخواني الاعزاء عليا . في النهاية ألقي التحية على تونس و اقول لها  إني احبها مهما تعذبت و صار فيا .

  • Souad Ben Sassi, maman de Badreddine Msalmi, disparu le 13 mars 2011

  • بدر يا غالي من يوم رحلت . و انا في انتضارك منسيتكش و مش بش ننساك. من بعد ما البحر مني خذاك خلاني حايره . حزينه . كبدي مشويه . بدر يا غالي عليا روحي بعدك هانت عليا . و مازلت مستنيه بدر . كيفاش نساني مشا و خلاني
    خلاني في حزن و مراره مراره البعد نعاني للأسف اكتب هذه الرسالة و اقول امك تحبك برشا

    رسالة الى ابني عبر البحر

    Mon cher Badr,

    Après que la mer ait attrapé ton corps, je reste triste. Mon foie et ma foi ne cessent de brûler*

    mon âme ne vaut plus rien.

    Je me demande : Où est Bader ? Comment es-tu parti ? Comment as-tu pu me laisser endurer cette souffrance ?

    Lettre à mon fils qui perce la mer.

    الموقع التّشاركي هذا لذمّة عائلات المفقودين اللّي ختارو يشاركونا حكياتهم, فلذا الهدف متاعو موش كان جمع معلومات على المفقودين بل هو زادة فضاء لإحياء ذكرى المفقودين و فضاء للمقاومة. “دبوزة في البحر” مجعولة للعائلات اللّي رافضة نسيان أقاربها و اللّي تقاوم في عنف سياسات الهجرة الأوروبية. نعاودوا نقولوا لعائلات المفقودين : استولوا على الفضاء هذا راهو متاعكم ! ماينجّم يحيا كان بيكم. موقع “دبوزة في البحر” ماينجّم يعيش كان بالّحمة اللّي بين العائلات و الجّمعيات اللّي تناضل من أجل الكرامة.