في نطاق نظام جمعياتي الًلي على طول يدافع على الحق عن الحقيقة و الحقً في التًنقل و الوجود بكلً حريًة ظهرلًنا لازم نحكيو على دوسي المفقودين و خاصًتا على الخدمة المتواصلة من أجل المفقودين و تضامن الجًمعيات.
الجمعيات هذي الكلً تكوًنت في جرًة الوجيعة و الغشً و مع هذا في النًطاق الاجتماعي و السًياسي اللًي عاشتًو تونس بعد الثورة في 2011. بمساعدة الجمعيات نجموا العائلات يحتجًوا و يطالبوا بحق ولادهم من قبل السلط التونسيًة و الأيطاليًة “لا عايشين لا متوفًين, وينهم؟ “